بسم الله الرحمن الرحيم
( كلمه لا بد منها )
وتدور ....... الدوائر
...... ودار الزمان دورته ...... وها هو التاريخ يعيد نفسه وها نحن نعود
لنؤكد علي حقيقه واحده وواقع لا بد من معايشته والعمل علي
علاجه وتصحيح مساره وتقويم الخطي للبشريه
الضاله التي ضلت وضاعت في
مفترق الطريق ...... حتي اصبحوا وامسوا وباتوا كاالحملان الضعيفه الضاله التي ضلت طريقها واتجهت بكل قوتها نحو وادي الذئاب ......
فكان لا بد مما لا بد منه من وجود راعي امين
يرعاها ويؤمن وجودها وبقائها ويقوم
اعوجاجها ..... ويسدد خطاها في الطريق القويم ...... ولا بد
من اتحاد هذه الحملان الضعيفه لحمايتها
والسهر علي امنها وسلامتها ...... فالذئب لا يأكل من القطيع
الا القاصيه ..... فاالبقاء دومآ ودائمآ وابدآ للكيانات العظمي والعملاقه
والاتحاد هو القوة وهو الدرب
الوحيد والاوحد للبقاء
..... فأن لم يكن اليوم فغدآ
....... فلن يمنع الظلام او يحول
بين قدوم الفجر فاالبقاء دومآ ودائمآ وابدآ للشعوب وليس لحكامها ..... وها
هو مااطلق عليه الشرق ( الربيع
العربي ) واطلق عليه الغرب
( الربيع العربي العفن ) ( بينما اطلقت
عليه انا خريف الطغاة ) والذي بدأ ليكتمل ويشمل ويعم ربوع العالم العربي والإسلامي من أقصاه الي أقصاه ...... طال الزمان ..... او قصر ......
فالشعوب هي الباقيه ...... وكل
الطغاة الي مزبلة التاريخ
....... فخيوط الحب والخداع التي غزلتها
وحاكتها أصابع القوي الاستعماريه الحديثه للامبرياليه
العالميه متُمثله في مراكز الصهيونيه
العالميه ( خيوط الحب
والخداع لسياسه القوة الناعمه لذبح الْامه النائمه ) والتي حاكت اول خيوطها
في مغازلها هناك ..... بصناعه الديكتاتوريات
العربيه والاسلاميه وحمايتها
واحتوائها واحتواء الانظمه القمعيه والدمويه لاقامه الجدران
العازله بين الشعوب وقاداتها
وصناعه الدول البوليسيه وعسكرة الحكم
لصناعه الفرقه و الصراعات الدمويه الازليه بين الشعوب
وحكامها ...... وحكوماتها ...... وانشاء فراغ سياسي وقومي رهيب
لتمزيق خيوط الحب والاحتواء بين الحكومات
والشعوب ...... وصناعه عالم ممُزق ومهُترئ تعكس وتجسد ملامحه
في تجسيد حي تعكسه لوحه نادرة لعالم متصارع
تتصارع فيه وتتفاوت مراحل الصراع
الازلي الذي يمتد بلا نهايه في عالمنا
الذي دمرته أصابع الاستعمار الأسود
( الاستعمار الوطني ) والذي
يتم من خلاله قهر وصهر الاراده
للشعوب بنيران الجهل والتخلف
والديكتاتوريه البغيضه والمقيته
التي اعادت عقارب الساعه في مواطنها
الي الوراء الاف السنين ...... وحولت
البلاد والاوطان الي ثكنات عسكريه
وبؤر للفساد السياسي والاجتماعي
والاقتصادي ليكون في نهايه المطاف
هو الجسر الذي تعبر من خلاله
( منظمه الصهيونيه العالميه وظلها الدائم الولايات المتحده الامريكيه ) الي ربوع
العالم العربي والإسلامي فالمرحله
القادمه والتاليه هي صناعه المؤامرات والحروب
داخل هذه الدول والقارات بأشعال عود ثقاب واحد
داخل هذه الدول والقارات حتي تتم غزوها واحتلالها لهذة الدول
تحت شعارات انسانيه وشرعيه بحته
وتحت مسميات زائفه
وشعارات براقه وخادعه
تحمل في طياتها أسوأ واقذر النوايا الدمويه والعنصريه البغيضه لاحتلال البلاد والاوطان وتركيع العباد
للسيطرة الكامله والمركزيه علي الشعوب
ومقدراتها وثرواتها وسحق
ومحو انسانيتها وادميتها بالمره ....... فالطريق صار ممُهدآ ومُعبدآ ويتسم بالشرعيه وحمايه
حقوق الأقليات فليس هناك
سوي طريق واحد امام هذه الشعوب العربيه والاسلاميه وهو طريق
الامل والاتحاد حتي لا تدفع الأجيال القادمه ثمنآ باهظآ من دمائها
وثرواتها وانسانيتها وكرامتها
...... فلا بد ان يتحدوا للقضاء
علي اول نواه لضياع الأوطان وهم
( الطغاه ) ووئدهم
في مهدهم لحمايه الشعوب و الأجيال الحاليه والقادمه من الاستعمار الوطني الذي يمثل
الجسر او المعبر والممر
الوحيد والضوء الأخضر لولوج
الاستعمار الخارجي واحتلاله
للاوطان كلها ...... والطريق الأوحد بالعوده الي الله ورسوله
ووئد الاستعمار الوطني في مهده
بالعوده الي
الحق ....... فالحق هو الله ......
فلا تترك الشعوب مصائرها كي تحددها
الديكتاتوريات التي تفرش الطريق
وتعبده لقدوم واستقبال
جحافل الاستعمار الحديث تمامآ
كما حدث علي سبيل القصر لا الحصر في العراق
حين استقبلت جحافل الشعوب المغيُبه حجافل
الاستعمار الامريكصهيوني بالرقص
وباقات الورود والزهور ....... فأراده الشعوب ووعيها
وتوحدها من اجل صناعه
عالم الاتحاد الإسلامي والعربي والإنساني وازاله الفواصل
والحدود وخلق سوق عربيه مشتركه وصندوق النقد العربي وصناعه عالم الاتحاد
الإسلامي والعربي والإنساني في كل المجالات لمجابهه كوارث الاحتلال القادمه في الطريق فهو طوق النجاه الأوحد والأخير لمواجهه
اعظم الكيانات الاستعماريه
الداخليه والخارجيه في ان واحد
...... ........ فالاستعمار
واعوانه يمكنهم ان يدوسوا
الازهار ...... ولكن لا يمكنهم
تأخير الربيع ..........................................
وصلي الله علي
سيدنا محمد وعلي اله وصحبه
واخر دعوانا ان
الحمد لله رب العالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
( كلمه لا بد منها )
وتدور ....... الدوائر
...... ودار الزمان دورته ...... وها هو التاريخ يعيد نفسه وها نحن نعود
لنؤكد علي حقيقه واحده وواقع لا بد من معايشته والعمل علي
علاجه وتصحيح مساره وتقويم الخطي للبشريه
الضاله التي ضلت وضاعت في
مفترق الطريق ...... حتي اصبحوا وامسوا وباتوا كاالحملان الضعيفه الضاله التي ضلت طريقها واتجهت بكل قوتها نحو وادي الذئاب ......
فكان لا بد مما لا بد منه من وجود راعي امين
يرعاها ويؤمن وجودها وبقائها ويقوم
اعوجاجها ..... ويسدد خطاها في الطريق القويم ...... ولا بد
من اتحاد هذه الحملان الضعيفه لحمايتها
والسهر علي امنها وسلامتها ...... فالذئب لا يأكل من القطيع
الا القاصيه ..... فاالبقاء دومآ ودائمآ وابدآ للكيانات العظمي والعملاقه
والاتحاد هو القوة وهو الدرب
الوحيد والاوحد للبقاء
..... فأن لم يكن اليوم فغدآ
....... فلن يمنع الظلام او يحول
بين قدوم الفجر فاالبقاء دومآ ودائمآ وابدآ للشعوب وليس لحكامها ..... وها
هو مااطلق عليه الشرق ( الربيع
العربي ) واطلق عليه الغرب
( الربيع العربي العفن ) ( بينما اطلقت
عليه انا خريف الطغاة ) والذي بدأ ليكتمل ويشمل ويعم ربوع العالم العربي والإسلامي من أقصاه الي أقصاه ...... طال الزمان ..... او قصر ......
فالشعوب هي الباقيه ...... وكل
الطغاة الي مزبلة التاريخ
....... فخيوط الحب والخداع التي غزلتها
وحاكتها أصابع القوي الاستعماريه الحديثه للامبرياليه
العالميه متُمثله في مراكز الصهيونيه
العالميه ( خيوط الحب
والخداع لسياسه القوة الناعمه لذبح الْامه النائمه ) والتي حاكت اول خيوطها
في مغازلها هناك ..... بصناعه الديكتاتوريات
العربيه والاسلاميه وحمايتها
واحتوائها واحتواء الانظمه القمعيه والدمويه لاقامه الجدران
العازله بين الشعوب وقاداتها
وصناعه الدول البوليسيه وعسكرة الحكم
لصناعه الفرقه و الصراعات الدمويه الازليه بين الشعوب
وحكامها ...... وحكوماتها ...... وانشاء فراغ سياسي وقومي رهيب
لتمزيق خيوط الحب والاحتواء بين الحكومات
والشعوب ...... وصناعه عالم ممُزق ومهُترئ تعكس وتجسد ملامحه
في تجسيد حي تعكسه لوحه نادرة لعالم متصارع
تتصارع فيه وتتفاوت مراحل الصراع
الازلي الذي يمتد بلا نهايه في عالمنا
الذي دمرته أصابع الاستعمار الأسود
( الاستعمار الوطني ) والذي
يتم من خلاله قهر وصهر الاراده
للشعوب بنيران الجهل والتخلف
والديكتاتوريه البغيضه والمقيته
التي اعادت عقارب الساعه في مواطنها
الي الوراء الاف السنين ...... وحولت
البلاد والاوطان الي ثكنات عسكريه
وبؤر للفساد السياسي والاجتماعي
والاقتصادي ليكون في نهايه المطاف
هو الجسر الذي تعبر من خلاله
( منظمه الصهيونيه العالميه وظلها الدائم الولايات المتحده الامريكيه ) الي ربوع
العالم العربي والإسلامي فالمرحله
القادمه والتاليه هي صناعه المؤامرات والحروب
داخل هذه الدول والقارات بأشعال عود ثقاب واحد
داخل هذه الدول والقارات حتي تتم غزوها واحتلالها لهذة الدول
تحت شعارات انسانيه وشرعيه بحته
وتحت مسميات زائفه
وشعارات براقه وخادعه
تحمل في طياتها أسوأ واقذر النوايا الدمويه والعنصريه البغيضه لاحتلال البلاد والاوطان وتركيع العباد
للسيطرة الكامله والمركزيه علي الشعوب
ومقدراتها وثرواتها وسحق
ومحو انسانيتها وادميتها بالمره ....... فالطريق صار ممُهدآ ومُعبدآ ويتسم بالشرعيه وحمايه
حقوق الأقليات فليس هناك
سوي طريق واحد امام هذه الشعوب العربيه والاسلاميه وهو طريق
الامل والاتحاد حتي لا تدفع الأجيال القادمه ثمنآ باهظآ من دمائها
وثرواتها وانسانيتها وكرامتها
...... فلا بد ان يتحدوا للقضاء
علي اول نواه لضياع الأوطان وهم
( الطغاه ) ووئدهم
في مهدهم لحمايه الشعوب و الأجيال الحاليه والقادمه من الاستعمار الوطني الذي يمثل
الجسر او المعبر والممر
الوحيد والضوء الأخضر لولوج
الاستعمار الخارجي واحتلاله
للاوطان كلها ...... والطريق الأوحد بالعوده الي الله ورسوله
ووئد الاستعمار الوطني في مهده
بالعوده الي
الحق ....... فالحق هو الله ......
فلا تترك الشعوب مصائرها كي تحددها
الديكتاتوريات التي تفرش الطريق
وتعبده لقدوم واستقبال
جحافل الاستعمار الحديث تمامآ
كما حدث علي سبيل القصر لا الحصر في العراق
حين استقبلت جحافل الشعوب المغيُبه حجافل
الاستعمار الامريكصهيوني بالرقص
وباقات الورود والزهور ....... فأراده الشعوب ووعيها
وتوحدها من اجل صناعه
عالم الاتحاد الإسلامي والعربي والإنساني وازاله الفواصل
والحدود وخلق سوق عربيه مشتركه وصندوق النقد العربي وصناعه عالم الاتحاد
الإسلامي والعربي والإنساني في كل المجالات لمجابهه كوارث الاحتلال القادمه في الطريق فهو طوق النجاه الأوحد والأخير لمواجهه
اعظم الكيانات الاستعماريه
الداخليه والخارجيه في ان واحد
...... ........ فالاستعمار
واعوانه يمكنهم ان يدوسوا
الازهار ...... ولكن لا يمكنهم
تأخير الربيع ..........................................
وصلي الله علي
سيدنا محمد وعلي اله وصحبه
واخر دعوانا ان
الحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق