


من قارة المنسيين
الدكتور / خالد عوده
الدكتور الشاذلي محمد الشاذلي
الدكتورة / ناديه شرارة
هاهو واحد من اهم العلماء في عصرنا علمآ ووطنيه خالصه يدور في دوائر وبحور النسيان العميقه وهو العالم المحترم الدكتور /خالد عودة
العالم الجيولوجي يفتح بابآ واحدآ من ابواب خزائن مصر العامرة وهو رجل من الرجال الذين تعمد النظام البائد استبعادهم وتجاهلهم في الوقت في الوقت الذي شهد له العالم كله واجمع بعظمه ابحاثه وبالتفوق والرياده فالرجل يحمل في جعبته مجموعه كبيرة من المشروعات القوميه والتي من شأنها ان تغير وجه التاريخ والحياة الاقتصاديه و في الوقت نفسه لن تكلف الدوله شيئآ اذ تعتمد في مجملها علي الطاقه البشريه واهم تلك المشروعات علي سبيل القصر لا الحصر
1.مشروع منخفض القطارة والذي سيحقق للدوله 50مليار جنيه وفي الوقت نفسه يخفف من ضغط المياة علي الشواطئ المصريه المعُرضه للغرق بحسب دراسات د/عودة والتي شارك بها في ورشه العمل التي اقامتها منظمه اليونسكو وبحسب المؤتمر العالمي الذي اقيم في الدوحه
2.مشروع زراعه وانشاء مجتمعات عمرانيه جديده في منطقه بحر الرمال الاعظم
3.مشروع هضبه الحلف الكبير
4.مشروع التعدين الشعبي الذي لا يحتاج الي اي راس مال حيث اقترح د/عودة تأجير الوديان المليئه بالذهب للشباب المصري كمحاوله لمساعده الدوله في حل مشاكل البطاله موضحآ ان مصر تحمل في ارضها (93موقعآ لانتاج الذهب) قادرة علي انتاج ماينتجه منجم السُكري ولكنه اكد ان ذلك كله مرهون بتوقف المظاهرات وعوده الاستقرار حتي نتمكن من التفرغ لمثل هذة المشرعات القوميه فهيا بنا لنبدا بالتنقيب عن الخيرات والكنوز المصريه مع هذا العالم الوطني والجيولوجي الكبير من خلال ابحاثه العلميه فقد صرح د/عودة بما يلي 1. ان دلتا مصر من اكثر المناطق تعرضآ للغرق وقد صرح بهذة الخطوره منذ اطلس 2010 ولم يتحرك احد وحذر من تعرض اكثر من (ًَََ5/24%)من الدلتا للغرق واوضح ان اهم هذة الاسباب الرئيسيه تتمثل في الاحتباس الحراري والتغيرات المناخيه نتيجه حرق مكونات الكربون التي نسميها الطاقه الاحفوريه مثل الفحم والبترول والتي تعتبر اسوأ مصادر اكسيد الكربون حيث تمتص ذراته الحرارة ولا تعيدها ثانية للارض
5.لم يعد احد يهون من العلماء من ذلك الان بل لقد وقعت كل دول العالم المشاركه في مؤتمر الدوحه علي الاتفاقين واصدر المشاركون تحذيرآ لكل دول العالم بخطورة هذة الامور وقاموا بمد العمل بأتفاقيه(كيوتو) الي عام 2015 وطالبوا دول العالم بإرسال مقترحاتهم لان هذة القرارات ستكون(مُلزمه )للجميع بداية من 2015 لمحاوله ايقاف درجتين مئويتين من الدرجات الاربع المتوقع زيادتها خلال الفترة المقبله وليس هذا بالامر الهين لان زياده درجتين في متوسط الكرة الارضيه معناة انها تصل في منطقه خط الاستواء الي( 5/3) مئويه مما قد يؤدي الي هلاك عدد كبير من المحاصيل الزراعيه ولذلك ناقش د/عودة تأثير هذة الزياده علي الشواطئ والانسان والحيوان والنبات
6.طالب د/عوده الحكومه باخذ الاحتياطات اللازمه منذ 2010 ويرجو من الحكومه اليوم ان تأخذ فرصتها في هذا السياق
7.مشروع منخفض القطارة قديم وجديد في ان واحد فالاهميه الحقيقيه لهذا المشروع هي تخفيض منسوب سطح البحر عن الدلتا مما ينقذ الدلتا من الغرق اي ان هذا المشروع (خط الدفاع الاول ) عن الدلتا فيما سيقوم به من سحب المياة الزائده عن البحر الابيض المتوسط ومما لايعرفه الكثيرون ان ثلث الدلتا معرض للغرق في الوقت الذي تقدم فيه الدلتا الي مصر (50% من المحاصيل الزراعيه) اي ان الثلث يتعدي 17% من المحاصيل الزراعيه معُرض للتلف والغرق كما ان الدلتا يسكن بها 40% من المصريين وكانت هناك خطه تم وضعها بناء علي تعليمات الامم المتحدة ببناء حوائط لزيادة الارتفاعات الساحليه مع ان هذة الخطه ستكلف مليارات بدون اي عائد اما مشروع منخفض القطارة سنفق عليه ولكن بعائد مجزي وخرافي انمنى ان يتوقف الشعب المصري عندة دقيقه واحدة وهو (تحويل اكثر من 5ملايين فدان عاطله الي صالحه ومنتجه ) لان ارضيه المخفض بها اما رواسب مالح هاو رمالآ متحركه مع ان المياة تخرج عذبه جدآ ولكن فور اختلاطها بالتربه تصبح بحيرة من المياة المالحه ومثال ذلك (عين كفارة) غرب المنخفض حيث تخرج المياة بارتفاع 34 متر بضخ طبيعي ولكنها تتحول الي مياة مالحه فور ارتطامها بالارض مما يهدر الكثر من المياة الجوفيه
8.يوجد هناك مشاريع اخري يمكن الاستفاده منها سوف تتولد من خلال مشروع منخفض القطارة بطبيعه الحال فالهدف الاساسي الذي اقترحة الالمان من قبل كان 1. انتاج الكهرباء وكذلك انشاء اكبر بحيرة لصيد وتربيه وتعليب الاسماك في العالم لان المساحه التي ستتم زراعه الاسماك بها هي خمسه مليون فدان حيث ان انتاجها سيكفي اوروبا كلها وليس مصر فقط متفوقة علية (جزرالكوريل ) اليابانيه الثلاثه وهي الجزر التي احتلها(ستالين) اثناء الحرب العالميه الثانيه من اليابان ورفض (جورباتشوف) اعادتها الي اليابان مقابل 7 مليارات من الدولارات حتي لا ينزلق الي منعطف خطير يتمكن من خلاله خصومه السياسيين باتهامه بانه يتنازل عن اراضي سوفيتيه علي الرغم من انها يابانيه الاصل والمنشأ وفي الوقت الذي كان الاقتصاد السوفيتي يحتضر بل وتم عرض الروسيات عاريات في (الفاترينات) في صفقه عُرفت (بصفقه القرن)
9.كما انه يمكن انشاء مدن علي هذا المنخفض تكفي لاستيعاب اكثر من( 15 مليون شخص) بل ولن يعتمد المشروع علي الصيد فقط بل ان هناك فرصه كبيرة للتعليب ولشركات التعدين وانتاج الطاقه الشمسيه وزيادة التبخير والتالي زيادة السحب التي تساعد في زياده الاراضي الزراعيه ومساحتها
10.وتمت كل هذة الدراسات وكانت موجوده منذ عهد الملك فؤاد حين اكتشف هذا المخفض عالم الماني اسمه (فينك ) ثم قام العالم الانجليزي (بول) وكان يشغل منصب مدير هيئه المساحه المصريه الجيولوجيه ثم قام بدراسات علي المنخفض وقام بوضع لاول مرة علي الخريطه المصريه وتحمس الملك للمشروع ولكن الحرب العالميه الثانيه حالت دون ذلك مضافآ الي ذلك بقايا الحرب من الالغام والدانات وعندما جاء السادات قرر انشاء المشروع وشكل هيئة مستقله بوزارة الكهرباء تحت اسم (هيئه منخفض القطارة) واستمرت 12 عام قدمت فيها المانيه الي مصر (21 مليون مارك الماني) للانفاق علي المشروع وعلي الدراسات التي خرجت (في سته مجلدات) بها كل شئ علي المنخفض ثم انتهي الامر بان خرج علينا (د/ حسن يونس) وزير الكهرباء سنه1999 في عهد حسني مبارك واعلن بكل بساطه ان المشروع سيتوقف لاننا وجدنا ان الكهرباء الناتجه لن تغطي تكاليف انشاء القناة او تكاليف ازاله الالغام ولكن عندما وجدنا ان علاج غرق الدلتا يتمثل في امرين
1.اما زياده الحوائط او تخفيف المياة الي المنخفض فتم احياء المشروع مرة اخري بعد ان ظهرت فوائد اخري منها ان السحب ستتجه من المنخفض الي القاهرة مما يقضي تمامآ علي السحابه السوداء
2.اكد د/ خالد عودة باننا اذا كنا نريد لمصر مشروعآ قوميآ ينقل مصر من الدلتا الي الصحراء فأن ( الصحراء الغربيه ) هي ( مستقبل مصر ) وبدونها لن تتحقق اي فائدة او نهضه ولدينا في هذة الصحراء ( مشروع منخفض القطارة ) والذي يحقق للدوله 50 مليار جنيه من قيمه الاراضي ويستوعب اكثر من ( 15 مليون نسمه ) وكذلك ( بحر الرمال الاعظم ) والذي يضم (3,7 ) مليون فدان قد بدأت الحكومه بالفعل في زراعه 200 الف فدان في الفرافرة الجديده وستبداء قريبآ في زراعه ( مليون فدان في جنوب واحه سيوة ) وعند سؤال د/ عودة عن اعتقاده بأن لدينا مخزون من اليورانيوم يكفي المحطه النوويه قال اطلاقآ بل سنضطر الي شرائه ومن يقول غير ذلك فهو واهم صحيح اننا نمتلك بعض الاماكن بها يورانيوم مثل (جبل المسيكات )و (جبل قطان) ولكنهما لا يكفيان المحطه النوويه وعليك ان تسأل مسؤلي المحطه كم طنآ سيحتاجون اليه كل عام من اليورانيوم واسأل عن ذلك رجل (من قارة المنسيين ) (الدكتور / السيد القلا ) او الدكتور المنسي في قارة المنسيين (د/ محمد نصر ) استاذ هندسه المفاعلات النوويه واسعي الان الي حشد هؤلاء العلماء لتقديم كافه التقارير الي الرئاسه ...... ولن تري مؤيد لمشروع الضبعه سوي موظفي وزارة الكهرباء الذين شكلوا هيئه للمفاعلات النوويه منذ الثمانينيات وحتي اليوم لم يتم إنشاء اي محخطه نوويه رغم المصروفات الباهظه علي السيارات والمستشارين والموظفين لذلك تبقي منطقه البحر الاحمر ( جرانيتيه صلبه ) مما يعطينا الفرصه لإقامه مدافن صحيه للنفايات النوويه وهناك( منطقه شرق العريش ) وهو موقع اؤيده بشدة لان الرياح هناك تتجه الي اسرائيل ولذلك لا تستطيع قصفه بل لو حدثت به اعطال ستقبل اسرائيل ايادينا لاصلاحه ..... لذلك قلت لمؤيدي( مشروع الضبعه ) اتحداكم ان تقبل اسرائيل بأقامه المفاعل في شرق العريش وهذا يدل علي انها كانت وراء اختيار منطقه الضبعه لان البدايه كانت باختيار (برج العرب ) ولكن تم تغيير الموقع فجاة الي الضبعه فأختيار منطقه الضبعه يعارضها الرجل والسادة العلماء والمتخصصين لعده اخطار اولها
1.ان الضبعه تربتها هشه لانها من الحجر الجيري الملئ بالفجوات والطبقه السفلي من ( الطفله) التي لو انكمشت لانهار كل مافوق الارض وانهار المفاعل وحدثت اشعاعات خطيرة جدآ
2.المفاعل في الضبعه مُعرض لقصف اسرائيل اذا ما تجددت حاله الحرب وقد يقول قصيرو النظر ان اسرائيل قد تقصف المفاعل في اي مكان وهنا اقو لان خرائط الرياح الدوليه والمحليه اثبتت ان اتجاه الرياح من الضبعه الي (القاهرة والجيزة والفيوم ) ( لذلك مازلت اشك في كل من اقترح اقامه المحطه النوويه في الضبعه )
3.ان مشروع منخفض القطارة سيحقق للدوله 50 مليار جنيه والثاني زراعه وإنشاء مجتمعات عمرانيه وزراعيه جديده تبلغ مساحتها ( 3,7) مليون فدان علي 10 سنوات حيث ان متوسط الطبقه الصخريه التي تحمل المياة تحت الارض تقترب من 3 كيلو متر اي 6 اضعاف شرق العوينات
4.المشروع الثالث هو ( الجلف الكبير ) وهو هضبه من الرمال بين مصر ولبيا والسودان ارتفاعها 1000 متر وطولها 350 كيلو متر ورمالها بيضاء نقيه يستخرج منها ( الكريستال والبلور ) ووجدنا في هذة المنطقه كهوف ورسومات للانسان الاول المصري قبل الفراعنه كما يوجد في هذة المنطقه جبل كامل منقسم بين الحدود المصريه والسودانيه وهي كتله من الحديد ويخترق هذة الكتل عروق صغيرة تحمل بعض المخزون من الذهب وكنت قد تقدمت بمشروع اسمه ( التكامل المصري السوداني ) وهو ان نضم الجزء الجنوبي من الوادي الجديد من الجلف الكبير وشرق العوينات الي شمال السودان من خط 23,5 عندنا الي خط عرض 20,5 عندهم بحيث تصبح محافظه واحده تسمي محافظه العوينات المصريه السودانيه في ظل التكامل المصري السوداني ...... وتكمن اهميه انشاء هذة المحافظه المشتركه بأن من يزرع في شمال السودان فأنه لن يؤثر علي نهر النيل في مصر ..... ومن يزرع علي المياة الجوفيه في شمال السودان يحصل علي المياة الجوفيه من شرق العوينات ...... وهذا امر خطير لذلك لا بد ان نتكامل معهم وفؤجئت بتصريحات ان مصر ستزرع 2 مليون فدان في السودان واريد ان اسأل من اعلن عن ذلك من خلال جريد الاخبار كم يحتاج المليون فدان من ملايين الامتار المكعبه ( فاللمليار متر مكعب يروي 200 الف فدان في الصحراء لانك تستخدم الري بالتنقيط والرش وانما لا يتجاوز من 100 الي 120 فدان في الوادي اي انك تحتاج من المياة من ( 18 الي 20 مليار متر مكعب من المياة) لزراعه 2 مليون فدان في السودان وحصه السودان كلها ( 18 مليار فقط ) وبالتالي سيأخذون من حصتنا البالغه ( 55,5 مليار متر مكعب ) واريد ان اسألهم هذا السؤال لانه من الغباء ان نزرع شمال السودان لانها (منطقه جافه ) ولكن قد يجوز ذلك في جنوب السودان لانها مهنطقه مليئة بالمستنتقعات والامطار وبالتالي لن نأخذ شيأن من حصتنا المائيه
5.المشروع القومي الرابع هو مشروع التعدين الشعبي والذي لا يحتاج الي اي رأسمال بحيث يأخذ كل شاب معه (شاكوش +منجل )فقط ومعني هذا ان نبتعد عن المناجم ونحفر في الوديان التي رصدناها ولن افصح عن هذة المواقع الان واطلب من الحكومه ان تقوم بتأجير هذة الوديان للشباب العاطل لان بعض الشباب هجموا علي وادي العلاقي بحثآ عن الذهب هناك
6.اما بالنسبه للذهب فالذهب يخرج من الصخر وليس من الشق حيث انتهي الخبراء ومنهم (دكتورة / ناديه شرارة ) استاذة المعادن الاقتصاديه والذهب بجامهع اسيوط مع الالمان والكنديين الي ان اعظم الاماكن في الصحراء الغربيه لاستخراج الذهب هي الصخور وليس العروق فالصخر نسبه الذهب به قليله ولكنها ممتده مئات الكيلو مترا اما اقصي عرض للعرق لا يتعدي ( من 50 الي 60 متر ) وطوله لا يتجاو ز ( من 200 الي 300 متر ) لذلك استخدم ( السكري ) طريقتين في استخراج الذهب الاولي انه استخدم الانفاق للوصول الي العرق نفسه والثانيه استخراج ( 14 طن ) في عام ونصف ويتبقي في هذا (المنجم 20 طن سنويآ ) لمدة (20 عامآ ) وتحصل الحكوم المصريه علي مليار جنيه سنويآ من هذا المنجم وتملك مصر ( 93 موقع لم تُستغل بعد امثال منجم السكري )
7.هناك مشروعات اخري بخلاف 93 موقع للذهب وهي ان شجر(المانجروف ) الذي يستمد مياهه من البحر ويحتاج لدرجه حرارة عاليه لذلك وجدنا افضل مكان لزراعته هو جنوب مرسي علم الي الحدود حيث ستصبح هذة المنطقه غابه كثيفه من الاشجار الملونه التي تحيط بها الطيور بما نسميه مركزآ لعالم الاحياء وهناك الاخشاب التي تحمي الساحل من ارتفاع سطح البحر وقد تم تطيبق نفس المشروع في ( ولايه فيلا دليفيا) في امريكا) وبعد 10 سنوات اصبحت لديهم غابات كثيفه ومن الغريب ان هذة المشروعات لا تحتاج الي اي اموال من الحكومه المصريه
8.في علم الاعماق هناك مشروعات اخري مثل الشواطئ التي اكتشفتها حيث وجدت ان هناك شواطئ تمتد من 2,5 كيلو متر ولا يتعدي العمق 60 سنتمتر مما سيخلق عالم جديد من القري السياحيه وهناك جزيرة صغيرة في البحر الاحمر جنوب براديس اسمها جزيرة ( الزبرجد) وهي معروفه منذ القدم وقد نهبها الاجانب وحرموها علي المصريين حتي انني سمعت رجل من قارة المنسيين وهو استاذي (د/ الشاذلي محمد الشاذلي ) وهو من عظماء علماء التعدين في العالم كله وهو يقول ان هذة الجزيرة بها كميات من الزبرجد لو نزلت الاسواق العالميه لانهار سعر الزبرجد في العالم كله اي لا بد ان ينزل الي الاسواق بتمهل صحيح ان العروق لا يوجد بها شئ ولكن الصخور ملئيه بالقطع الصغيرة وهي لا تحتاج الي المتفرات وانما 0 شاكوش وشنيور ومفك) حتي يخرج كل فص منها علي حدة وقد قامت دوله تايلند بأستخدام الشعب في التنقيب عن الياقوت عندما اكتشفت جبلين منهم وللحديت بقيه من قارة المنسيين
السيد الوطني والعالم الجليل دكتور /خالد عوده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق