من اعمق اعماق ........ احراش قارة المنسيين ومذكرة دفاع عن عملاق الحرب والسلام ...... وردآ علي كل الاقزام
هناك ........ هناك ......... وما ادراك ما هناك ........ ففي ركنآ بعيد جدآ وقاصي كان يقضي الليل ولا ينام وكيف ينام رجلآ يذوب عشقآ في بلاده وهناك فوق ارضه يحتل وطنه وبلاده هناك في سيناء هناك ولكنه يراه قريبآ منه حتي انه كان يراه وكأنه يبت معه في غرفه نومه وفوق مخدعه ......... فكيف ينام ومن اين يأتي النوم ولم يجد بدآ امامه مما لا بده منه فنهض الرجل وطلب العملاق الراحل او ( الما رشال الذهبي ) كما كان يطلق عليه الغرب وهو السيد وزير الدفاع السيد المشير / احمد ابو اسماعيل وطلب منه المستحيل نعم فقد قال له بالحرف الواحد ( انا عاوز معلومات من فم اصحابها يا احمد ) يقصد بها معلومات بالطبع عن اسرائيل واستجاب الرجل وقام بزراعه رجال داخل اسرائيل حتي يتم تشييد البناء للهرم العسكري علي اساس علمي وصادق ومتين وبدات الشبكه المخابراتيه في مصر تغزل خيوطها وتنسجها من خلال منظومه علميه وعسكريه تستمد وتستقي علومها من فوق ارض الواقع وهاهي اسرار زراعه العملاء في مفاصل الدوله العبريه واصطياد الجواميس فلا مكان في عالم الجاسوسيه الا للاذكياء والعباقرة والنوابغ صاحبه العقول الجبارة والنادرة ومن هنا كانت القاهرة تري وتسمع ما يجري في تل ابيب حتي في دوائر صناعه القرار هناك وكانت تنتقل في التو واللحظه الي قصر القبه حتي صارت اسرائيل كتابآ مفتوحآ امام كبار القاده وصناع القرار في مصر من خلال ابناء مصر الذين تم زرعهم في مفاصل الدوله اليهوديه قبل واثناء وبعد الحرب بما يعني ان المخلصين والمحترفين من رجال المخابرات المصريه تمكنوا من اللعب بالهواة داخل مبني الموساد الاسرائيلي فقد تاكد لاسرائيل ان مصر هي العقبه الرئيسيه في طريق احلامها وطموحاتها للسيطرة علي الشرق الاوسط فقامت بأنشاء ثلاثه اجهزه امنيه كبيرة وهي ( الهاجانا الشاباك وبقيات بالامن الداخلي ثم اشترن او النجمه باللغه العربيه وهو الجهاز الذي تحول اسمه الي ( جهاز الموساد ) اي جهاز المخابرات الاسرائيليه وردت مصر علي ذلك بتجنيد العميل 313 والمعروف بأ سم رافت الهجان ليمد بلاده بأخطر الاسرار من داخل المطبخ السياسي والعسكري قمه القياده في اسرائيل ومنها الخرائط التفصيليه لخط باريف اثناء انشأه ونصل هنا الي بيت القصيد الرجل المجهول ........ الرجل الذي تجاهله الجميع ........ فنسيه الجميع حتي تاه هناك في اعالي بحار *قارة المنسيين* وهو طائر الليل الحزين .......... بحار في بحور وقلوب العاشقين تاه في دواماتها فأدرك في حينها بأنها بحور مالهاش مواني يا قلوب العاشقي السيد الاستاذ والفنان العظيم ووالوطني والقدوه الاستاذ سمير الاسكندراني الي اوروبا لتلتقطه اجهزة المخابرات الاجنبيه وعلي رأسها ( الموساد ) وتحاول تجنيده فيتظاهر بالموافقه ويبلغ المخابرات العامه بالامر فتطلب منه مجاراتهم وهذا مااد ي الي الايقاع بخمسه شبكات تجسس كبيرة دفعه واحده وادت هذة الكارثه هناك الي اقاله رئيس جهاز الموساد في الوق الذي يتم فيه تعيين اللواء احمد اسماعيل علي رئيسآ للجهاز ليخطو به خطوات واسعه وينجح في اقتناص السجل الكامل لاسماء ضباط الاحتلال الاسرائيلي ورتبهم واماكنهم كما تمكن من القبض علي الجاسوسه المصريه الحسناء ( هبه سليم ) التي جندها الموساد في باريس وهي البطله الحقيقيه لفيلم ( الصعود الي الهاويه ومعها خطيبها ( فاروق الفقي ) الذي كان يعمل بأماكن حساسه وتتوالي ضبطات الجهاز سواء في تجنيد وزرع العملاء داخل اسرائيل او بأ سقاط شبكات تجسس في مصر ومنهم ( ابراهيم سعيد شاهين ) والذي وقع في ايدي الجهاز هو وزوجته ( انشراح علي مرسي واولادهما الثلاث ( ويبزغ فجر السادس من اكتوبر 1973 والجهاز مخترق تمامآ للجيش والمجتمع الاسرائيلي وهو ما ساعد علي اكمال خطه الخداع الاستراتيجي التي وقع فيها الجانب الاسرائيلي والتي تحقق بها نصر اكتوبر العظيم والاخطر والاهم والاكيد والذي اكدته ارض الواقع ان خزائن اسرار جهاز المخابرات المصريه مازالت عامرة بالملفات والعمليات المستحيله والتي لم يتم الكشف عنها حتي اليوم وحتي كتابه هذة السطور التي لم يجف مداها بعد خاصه ان بعضها مازال في مرحله النشاط وكانت هذة الخطوة التي تم خداع اعظم اجهزة المخابرات العالميه وعلي رأسها الولايات المتحده الامريكيه والموساد في اسرائيل والسوفيت وباقي وكل دول العالم بأسرة ( فالحرب خدعه وليست تهديدات جوفاء مثل سنحرق اسرائيل ومن وراء اسرائيل ونلقي بهم البحر ثم نضيع بل تضيع معنا الامه بأسرها بعد نكسه مثل (نكسه 1967 ) ومصطلحات عزيزه علي نفوس كل المصريين منها ( برقبتي ياريس ) و( كله تمام ياريس ) كما كان يعلن وزير دفاع الرئيس / جمال عبد الناصر المستشار خالد الذكر ( عبد الحكيم عامر ) ........ فالسادات اعلن في 6 اعوام قبل الحرب بأ ن كل عام هو عام الحسم حتي ملت اسرائيل من كثرة الاستعدادات والاستدعاء للااحتياطي والتكلفه والربكه النفسيه والمعنويه قبل التكلفه الماديه الباهظه ولا تجد في نهايه كل عام اي جديد وعندما سألوة اجابهم بأن كا هذة المصطلحات من اجل احتواء غضب الشارع المصري فقط لا غير حتي جاء عام الحسم وهنا لم يصدقه احد وتم خداع الجميع فبدون الخداع ستكون هناك في الانتظار امريكا قبل اسرائيل ........ فالحرب خدعه وسلاح الخداع اهم بكثير واجدي من التصريحات الجوفاء والتهديدات العنتريه التي لا تزيد عن زوبعه في فنجان وهذة هي ارض الواقع فأاعتبروا يااولي الالباب ومن هنا اردت ان اسلط الاضواء علي رجل وطني ومصري صادق يسير جنبآ جنب مع رجال المخابرات المصريه والعبقريه في ان واحد بعد ان قام البطل الوطني الصادق الذي يستحق تكريمآ عسكريآ وانسانيآ في المقام الاول كرجل عسكري وطني خالص في رساله تكريم من الوطن تعكس فلسفه صادقه وواعيه في حب الوطن تترجمها ارض الواقع فقد كانت القوة الاولي الدافعه لهذا الرجل العملاق هي عشقه لمصر واثمرت اشجار الوفاء بداخله عن نجاح حقيقي وملحوظ في ترجمه حقيقيه لطبيعه التربه الوطنيه الكمنه في اعماق اعماقه وترجمت احلام وحولته الي واقع يسير ويمشي فوق الارض ومكنته من الايقاع بأكثر من شبكه جواسيس حبآ وعشقآ وهيامآ في ام الدنيا ( * مصر * ) مصر الولاده دومآ ودائمآ مصر كما اخبرنا الرسول الكريم بها خير اجناد الارض صلي الله عليه وسلم وها هي ارض الواقع تصنع اسرائيل هناك في بلادها ( اساطير وهميه وخرافيه ) من خيالها كي تنسج وتغزل خيوط وهميه لصناعه تاريخ وهمي ونحن هنا نتجاهل الابطال الحقيقين ....... ونحدد اقامتهم الجبريه في الشوارع الخلفيه في احراش قارة المنسيين ونسدل علي خشبه المسرح السياسي ستائر سوداء ونتجاهل الاعلام والابطال والمخلصين الوطنيين ونتركهم في دائرة بعيده هناك في احراش واقاصي قارة المنسيين .......... اذن فهم يعلون البناء ......... ونحن نهدم البناء . اذ كيف يكتمل بنيان بيت يهدم ساكنه ما يبنيه بانيه ........... فتذكروا اعلامكم واعلموا ان تكريمهم مفتاح البقاء ........ وتجاهلهم طريق الفناء لصناعه جيل واجيال كامله من الوطنيه والعشق للوطن واهله ومن هنا سأاعود مرة اخري ولن تكون الاخيرة فبعد فتح مكه وانتصار الرسول الكريم فاض ( الرؤف الرحيم ) ونادي رحمه بالناس ايه الناس من دخل المسجد فهو امن ومن لزم دارة فهو امن ومن دخل بيت ابي سفيان فهو امن وعندما استفسروا منه كيف يكون هذا وهو عدوآ لنا فأجابهم معلم البشريه الذي لا ينطق عن الهوي عدونا نعم ونحن منتصرون ........ ولكنه سيدآ في قومه فأانزلوا الناس منازلهم صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمينيقصد بها معلومات بالطبع عن اسرائيل واستجاب الرجل وقام بزراعه رجال داخل اسرائيل حتي يتم تشييد البناء للهرم العسكري علي اساس علمي وصادق ومتين وبدات الشبكه المخابراتيه في مصر تغزل خيوطها وتنسجها من خلال منظومه علميه وعسكريه تستمد وتستقي علومها من فوق ارض الواقع وهاهي اسرار زراعه العملاء في مفاصل الدوله العبريه واصطياد الجواميس فلا مكان في عالم الجاسوسيه الا للاذكياء والعباقرة والنوابغ صاحبه العقول الجبارة والنادرة ومن هنا كانت القاهرة تري وتسمع ما يجري في تل ابيب حتي في دوائر صناعه القرار هناك وكانت تنتقل في التو واللحظه الي قصر القبه حتي صارت اسرائيل كتابآ مفتوحآ امام كبار القاده وصناع القرار في مصر من خلال ابناء مصر الذين تم زرعهم في مفاصل الدوله اليهوديه قبل واثناء وبعد الحرب بما يعني ان المخلصين والمحترفين من رجال المخابرات المصريه تمكنوا من اللعب بالهواة داخل مبني الموساد الاسرائيلي فقد تاكد لاسرائيل ان مصر هي العقبه الرئيسيه في طريق احلامها وطموحاتها للسيطرة علي الشرق الاوسط فقامت بأنشاء ثلاثه اجهزه امنيه كبيرة وهي ( الهاجانا الشاباك وبقيات بالامن الداخلي ثم اشترن او النجمه باللغه العربيه وهو الجهاز الذي تحول اسمه الي ( جهاز الموساد ) اي جهاز المخابرات الاسرائيليه وردت مصر علي ذلك بتجنيد العميل 313 والمعروف بأ سم رافت الهجان ليمد بلاده بأخطر الاسرار من داخل المطبخ السياسي والعسكري قمه القياده في اسرائيل ومنها الخرائط التفصيليه لخط باريف اثناء انشأه ونصل هنا الي بيت القصيد الرجل المجهول ........ الرجل الذي تجاهله الجميع ........ فنسيه الجميع حتي تاه هناك في اعالي بحار *قارة المنسيين* وهو طائر الليل الحزين .......... بحار في بحور وقلوب العاشقين تاه في دواماتها فأدرك في حينها بأنها بحور مالهاش مواني يا قلوب العاشقي السيد الاستاذ والفنان العظيم ووالوطني والقدوه الاستاذ سمير الاسكندراني الي اوروبا لتلتقطه اجهزة المخابرات الاجنبيه وعلي رأسها ( الموساد ) وتحاول تجنيده فيتظاهر بالموافقه ويبلغ المخابرات العامه بالامر فتطلب منه مجاراتهم وهذا مااد ي الي الايقاع بخمسه شبكات تجسس كبيرة دفعه واحده وادت هذة الكارثه هناك الي اقاله رئيس جهاز الموساد في الوق الذي يتم فيه تعيين اللواء احمد اسماعيل علي رئيسآ للجهاز ليخطو به خطوات واسعه وينجح في اقتناص السجل الكامل لاسماء ضباط الاحتلال الاسرائيلي ورتبهم واماكنهم كما تمكن من القبض علي الجاسوسه المصريه الحسناء ( هبه سليم ) التي جندها الموساد في باريس وهي البطله الحقيقيه لفيلم ( الصعود الي الهاويه ومعها خطيبها ( فاروق الفقي ) الذي كان يعمل بأماكن حساسه وتتوالي ضبطات الجهاز سواء في تجنيد وزرع العملاء داخل اسرائيل او بأ سقاط شبكات تجسس في مصر ومنهم ( ابراهيم سعيد شاهين ) والذي وقع في ايدي الجهاز هو وزوجته ( انشراح علي مرسي واولادهما الثلاث ( ويبزغ فجر السادس من اكتوبر 1973 والجهاز مخترق تمامآ للجيش والمجتمع الاسرائيلي وهو ما ساعد علي اكمال خطه الخداع الاستراتيجي التي وقع فيها الجانب الاسرائيلي والتي تحقق بها نصر اكتوبر العظيم والاخطر والاهم والاكيد والذي اكدته ارض الواقع ان خزائن اسرار جهاز المخابرات المصريه مازالت عامرة بالملفات والعمليات المستحيله والتي لم يتم الكشف عنها حتي اليوم وحتي كتابه هذة السطور التي لم يجف مداها بعد خاصه ان بعضها مازال في مرحله النشاط وكانت هذة الخطوة التي تم خداع اعظم اجهزة المخابرات العالميه وعلي رأسها الولايات المتحده الامريكيه والموساد في اسرائيل والسوفيت وباقي وكل دول العالم بأسرة ( فالحرب خدعه وليست تهديدات جوفاء مثل سنحرق اسرائيل ومن وراء اسرائيل ونلقي بهم البحر ثم نضيع بل تضيع معنا الامه بأسرها بعد نكسه مثل (نكسه 1967 ) ومصطلحات عزيزه علي نفوس كل المصريين منها ( برقبتي ياريس ) و( كله تمام ياريس ) كما كان يعلن وزير دفاع الرئيس / جمال عبد الناصر المستشار خالد الذكر ( عبد الحكيم عامر ) ........ فالسادات اعلن في 6 اعوام قبل الحرب بأ ن كل عام هو عام الحسم حتي ملت اسرائيل من كثرة الاستعدادات والاستدعاء للااحتياطي والتكلفه والربكه النفسيه والمعنويه قبل التكلفه الماديه الباهظه ولا تجد في نهايه كل عام اي جديد وعندما سألوة اجابهم بأن كا هذة المصطلحات من اجل احتواء غضب الشارع المصري فقط لا غير حتي جاء عام الحسم وهنا لم يصدقه احد وتم خداع الجميع فبدون الخداع ستكون هناك في الانتظار امريكا قبل اسرائيل ........ فالحرب خدعه وسلاح الخداع اهم بكثير واجدي من التصريحات الجوفاء والتهديدات العنتريه التي لا تزيد عن زوبعه في فنجان وهذة هي ارض الواقع فأاعتبروا يااولي الالباب ومن هنا اردت ان اسلط الاضواء علي رجل وطني ومصري صادق يسير جنبآ جنب مع رجال المخابرات المصريه والعبقريه في ان واحد بعد ان قام البطل الوطني الصادق الذي يستحق تكريمآ عسكريآ وانسانيآ في المقام الاول كرجل عسكري وطني خالص في رساله تكريم من الوطن تعكس فلسفه صادقه وواعيه في حب الوطن تترجمها ارض الواقع فقد كانت القوة الاولي الدافعه لهذا الرجل العملاق هي عشقه لمصر واثمرت اشجار الوفاء بداخله عن نجاح حقيقي وملحوظ في ترجمه حقيقيه لطبيعه التربه الوطنيه الكمنه في اعماق اعماقه وترجمت احلام وحولته الي واقع يسير ويمشي فوق الارض ومكنته من الايقاع بأكثر من شبكه جواسيس حبآ وعشقآ وهيامآ في ام الدنيا ( * مصر * ) مصر الولاده دومآ ودائمآ مصر كما اخبرنا الرسول الكريم بها خير اجناد الارض صلي الله عليه وسلم وها هي ارض الواقع تصنع اسرائيل هناك في بلادها ( اساطير وهميه وخرافيه )من خيالها كي تنسج وتغزل خيوط وهميه لصناعه تاريخ وهمي ونحن هنا نتجاهل الابطال الحقيقين ....... ونحدد اقامتهم الجبريه في الشوارع الخلفيه في احراش قارة المنسيين ونسدل علي خشبه المسرح السياسي ستائر سوداء ونتجاهل الاعلام والابطال والمخلصين الوطنيين ونتركهم في دائرة بعيده هناك في احراش واقاصي قارة المنسيين .......... اذن فهم يعلون البناء ......... ونحن نهدم البناء . اذ كيف يكتمل بنيان بيت يهدم ساكنه ما يبنيه بانيه ........... فتذكروا اعلامكم واعلموا ان تكريمهم مفتاح البقاء ........ وتجاهلهم طريق الفناء لصناعه جيل واجيال كامله من الوطنيه والعشق للوطن واهله ومن هنا سأاعود مرة اخري ولن تكون الاخيرة فبعد فتح مكه وانتصار الرسول الكريم فاض ( الرؤف الرحيم ) ونادي رحمه بالناس ايه الناس من دخل المسجد فهو امن ومن لزم دارة فهو امن ومن دخل بيت ابي سفيان فهو امن وعندما استفسروا منه كيف يكون هذا وهو عدوآ لنا فأجابهم معلم البشريه الذي لا ينطق عن الهوي عدونا نعم ونحن منتصرون ........ ولكنه سيدآ في قومه فأانزلوا الناس منازلهم صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق