الأربعاء، 26 نوفمبر 2014












 







منسي هناك ...... في احراش قارة المنسيين 

د/ نايل الشافعي 

العالم ارتواستينس 

الرئيس القبرصي / ديميتريس كريستوفياس

جامعه كولومبيا 

جامعه حيفا

في هذة الرؤيه النبويه البعيدة والتي امتدت اثارها .... وسوف تمتد حتي قيام الساعه تتبعت العقليات السياسيه في مطابخ الفكر الامريكصهيونيه العلميه كل خيوط العلم النبوي الشريف وعمدت الي توظيفه توظيفآ خاظئآ فوق ارض الواقع حتي تمكنت من استحداث سياسه تسير في الاتجاة المعاكس وانتصرت بهذة السياسه انتصارآ ساحقآ في عصرنا الحديث باتباع السياسه النبويه الناجحه لصالحها وزراعه سياسه النقيض في بلاد العالم العربي والاسلامي ...... واعتمدت هذة السياسه واسست دعائمها علي تعميم مبدأ واحد في جميع المجالات حتي حالفها النجاح في كافه مجالات الحياه كان هو ..... زراعه الرجل المناسب في المكان المناسب ..... وتصدير النقيض للعالم العربي والاسلامي والذي ساعدها بدورة حتي انتهي العالم العربي والاسلامي بعد تبني وتعميم مبدأ ...... زراعه الرجل الغير المناسب في المكان المناسب وفي حلقه من هذا المسلسل اللا نهائي في عالمنا العربي والاسلامي نتوقف هنا عند محطه لعملاق وعالم وطني ..... ولكنه ...... منسي يدور في دوائر النسيان وهو الاستشاري المصري (الدكتور / نايل الشافعي ) الخبير في مجال الاتصالات ومؤسس موسوعه (المعرفه ) حول حقول النفط الموجوده داخل حدود المياة المصريه الاقليميه في البحر المتوسط ..... والتي تعرضت للنهب والسيطرة من اسرائيل خلال العقود الماضيه وسيطرت اسرائيل الان فعليآ عليها وبدأت في استثمارها خلال العقود الماضيه وبيعها ايضآ ..... بينما ساعد النظام السياسي بقوة في اهمال ملف حقول البترول والتي كانت ستنقل مصر ..... اقتصاديآ الي منطقه جديدة ومتقدمه ولكن كل شيئ في بلادنا تعرض للنهب والضياع ..... خاصه بعد ان فرطت مصر في ثورة علميه وكنوز علميه لا مثيل لها فالورقه البحثيه التي قام باعدادها الدكتور نايل الشافعي ..... بل وقام الرجل بجمع الصور المهمه واعداد الخرائط الايضاحيه لتسهيل مهمه القراء ووضع لها اسم هو (ارتواستينس ) وهو اسم العالم السكندري الذي سُميت باسمه هذة المنطقه في عمق البحر علي بعد 190 متر تحت سطح البحر والذي يرجع اليه اكتشافها فسُميت بأسمه تكريمآ له والتي كانت مفتاح هذة الورقه البحثيه ...... وكانت بدايه القصه هو مجال تخصص الدكتور نايل الشافعي ... وهو (الاتصالات) حين بدأت قصه اعطال الكابلات للاتصالات المصريه تحت سطح الماء ..... ليكشف هذة القضيه الخطيرة ..... وهي ان عمق البحر المتوسط يشهد ان اكبر ثروه نفطيه تتنازع عليها الدول المطله علي البحر المتوسط بينما مصر بعيدة كل البعد ولا ينشغل ساستها بما يحدث مطلقآ هناك ..... فالبحث يؤكد ان موازين القوي في العالم تتقلب الان بسبب تلك التغيرات المتسارعه مع ظهور تقنيات تنقيه عاليه جدآ وحفر بحري حديثه في مطلع القرن الحادي والعشرين تمكن من الحفر تحت مياه عمقها يفوق 2000 متر ولنفس السبب تشهد البرازيل طفرة اقتصاديه واعدة ومماثله ..... وتكشف هذة الورقه البحثيه ....... والمنسيه ان حقلي الغاز المتلاصقين (لفياثان ) الذي اكتشفته اسرائيل في عام 2000 و حقل (افروديت) الذي اكتشفته قبرص في عام 2000 ايضآ باحتياطات قيمتها حوالي (200 مليار دولار ) يقعان في المياة الاقتصاديه الخالصه المصريه علي بعد (90 كيلو متر شمال دمياط بينما يبعدان 232 كيلو متر من حيفا و 80 كيلو متر من (ليماسول ) وهما في السفح الجنوبي لجبل (اراتوستنيس) الغاطس المُثبت مصريته منذ عام 2000 قبل الميلاد وكانت اسرائيل قد بدأت مسلسل استخراج الغاز من اراضي عربيه في 2009 حين اعلنت عن اكتشاف حقل (تمار ) المقابل لمدينه (صور ) اللبنانيه وبالطبع سنجدها مفاجأة من العيار الثقيل علي رؤسنا خاصه ان يكتشف هذة المنطقه الغنيه بالبترول هو اقدم ماوصلنا عن قاع البحر المتوسط هو وصف العالم السكندري (ارتوا ستنيس ) الذي كان يشغل منصب ثالث امناء مكتبه الاسكندريه في عصرها الذهبي والذي وصف منطقه من البحر المتوسط تقع علي بعُد 90 كيلو متر شمال دمياط وقال .... ان هذة المنطقه يعيش فيها اسماك وقشريات مختلفه عن باقي البحر وبالطبع فان منطقه بهذا الثراء الحيوي من النفط لا بد ان تغير مسار شعوب وامم حازت علي اكبر قدر من الابحاث والتنقيب ..... وكذلك البعثات العلميه المختلفه ..... فيماعدا بالطبع (البعثات المصريه المتخلفه ) التي لم يظهر دورها حتي الان ..... فيمايدور علي بعُد 190 كيلو متر من ميناء (دمياط المصري ) بل انه لم يُستعان اصلآ بالباحثين حول احقيه مصر في هذة المنطقه من المياة الاقليميه ..... وكان مايدور في البحر لا يشغلنا من قريب .... او بعيد وبالطبع في الوقت الذي تنام فيه مصر ويرتفع شخيرها ..... بدأت اجرا ءت المسوحات المختلفه لجبل (ارتواستنيس ) في 1966 من قبل سفن ابحاث بريطانيه ثم امريكيه ..... وفي الوقت ذاته قامت اسرائيل بعمل عشرين ورقه بحثيه في هذا الموضوع حول هذة المنطقه ...... وفي عام 1997 تم تطوير منصات حفر شبه غاطسه قادرة علي العمل علي اعماق تصل الي 1000 متر وكانت شركتا (شل وبريتش بتروليوم) هما رائدتا هذة التكنولوجيا وهو ماحفز فريق مشترك من جامعه (حيفا وجامعه كولومبيا ) للقيام باخذ اولي جثات عمبقه من جبل ارتوا ستنيس بغرض اجراءت مسح منهجي لاول مرة لتلك المنطقه ...... كل هذا ونحن في الاعماق ..... واعماق الاعماق ...... ولكنها اعماق الغيبوبه ...... واعماق الخلافات والحروب ...... واعماق الساخرة المستديرة ...... الا مع بدايه عام 1999 حين ارسلت الهيئه العامه للبترول اكبر شركه تنقيب بحري للعمل في هذة المنطقه ولم تذكر الابحاث شيآ يذكر حتي في عام 2003 ووقعت مصر مع قوبرص الاتفاقيه لترسيم الحدود بينما لم تدخل اسرائيل في الترسيم اصلآ ..... ورغم ذلك ظلت هي وحدها( اسرائيل ) التي تجري الابحاث والتنقيب في جبل (ارتوستينس ) ومن المفارقات الغريبه ان اسرائيل تتوسط الان مياة قبرص ومصر وانها ظلت نتقب حتي قبل ترسيم الحدود ..... وبدأ السطو علي حقول النفط المصري ..... ومن النقاط المثيرة في هذة القصه ماحدث في 16 فبراير 2004 كما يقول د/ نايل الشافعي في بحثه حين اعلنت شركه شل المصريه اكتشاف احتياطات للغاز الطبيعي في بئرين علي عمق كبير في شمال شرق البحر الابيض المتوسط واوضح البيان ان الشركه ستبدا المرحله الثانيه من عمليه الاستكشاف والتي ستستمر 4 اعوام وتهدف الي تحويل المشاريع المكثفه الي ..... حقول منتجه وامتدح الهيئه العمه للبترول في البيان واضاف بانها تقدم تقنيات التي تستخدمها شركه شل وتوقع البعض ان مصر حسمت صراعها مع اسرائيل وقبرص في المياة الدوليه نظرآ لاحقيه مصر في هذة المنطقه تاريخيآ كما تقول الوثائق ...... وطبعآ توقع الكثيرون ان يبدأ العمل علي قدم وساق خلال الفترة التاليه ..... ولكن توالت المفاجأت وسارت بعد ذلك في مسار غريب مما يؤكد ان اللعب (تحت الترابيزه ) كان في اقوي معدلاته وان ثمه صفقات كبري وقُعت لتغيير هذا المسار ..... فبعد ان بشرت (شركه شل ) الشعب المصري بتطوير تلك الابار الي حقول منتجه ....... ثم انقطعت اخبار المشروع العملاق لمده 7 سنوات كامله وكان ولا حس ولا خبر حول المشروع فهل قامت شركه شل باحضار حفار اخر وهل اطلعت الهيئه العامه للبترول الشعب علي مجهوداتها للتأكد من التزام شركات التنقيب بمجهود تنقيب طيله فترة الامتياز ..... هذة كلها اسئله خطيرة احتوي عليها وحواها بحث الدكتور نايل الشافعي والاهم ما هو مصير عمليه التنقيب ومن تحمل تكلفه العمليه اصلآ ؟
وما هو مصيرها حتي الان ؟
ولم تمضي سنه بالتحديد في مارس 2008 الا وبدأت الامور في التكشف حين اعلنت اسرائيل ( عن بدء نشرها لمجسات حراريه وحركيه ) علي قاع البحر المتوسط للكشف عن اي اعمال تخريبيه او هجوميه قادمه من ايران وذلك حسب الانباء الاسرائيليه كتطور طبيعي لحرب لبنان الثانيه ...... وبالطبع اذا وضعنا هذة المعلومات في سياقها سنكشف المزيد من الكوارث ...... وفي يناير 2009 اعلنت شركه (نوبل انرجي ) بالاشتراك مع اسرائيل في اكتشاف (حقل تمار) للغاز في الحوض الشرقي في المنطقه الاقتصاديه الخالصه اللبنانيه المقابله لمدينه صور وبعدها بعام واحد في يونيو 2001 اعلنت شركتا ( افتير ودلك ) الاسرائليتان بالاشتراك مع (نوبل انرجي ) عن اكتشاف حقل (لفياثان ) للغاز العملاق في جبل (اراتوستنيس ) باحتياطي (11 تريليون قدم مكعب ) وتعترف اسرائيل بان حقليي (سارة وميرا ) وبفضل استغلال الحقلين الجديدين لن تعود اسرائيل بحاجه كبيرة للغاز الطبيعي المصري الذي يشكل 32% من الاستهلاك الداخلي في اسرائيل ...... مفارقه قدريه مفزعه ففي الوقت الذي يواجه الرئيس المصري المخلوع تهم بسبب التربح في قضايا بيع الغاز لاسرائيل باقل من سعره وفي الوقت الذي تشهد فيه مصر ازمه غاز وبنزين مستمره تنعم اسرائيل امنه مستمرة بالغاز المصري وتؤمن مستقبلها ايضى من الغاز الطبيعي ومع مطلع يناير 2011 خرج الرئيس القبرصي (دميتريس خريستو فياس ) علي شعبه بالبشري السارة بان بلادهم اكتشفت احد اكبر احتياطات العالم في الغاز وتقدر مبدئيآ بنحو (27 تريليون قدم مكعب ) بقيمه (120 مليار دولار ) وبهذا ...... تكون قبرص ..... واسرائيل قد اقتسما حقول الغاز في منطقه المياة الاقليميه المصريه ........ فماذا فعلت مصر حيال هذة الكارثه ؟
وجاء الرد المصري علي هذا النحو من الغرابه ...... ولا غرابه فقد اعلنت مصر 2011 عن انسحابها من عمليات التنقيب في منطقه حقول الغاز اصلآ حين قررت شركه (رويال تش شل ) الانسحاب من امتياز التنقيب المصري في منطقه شمال شرق البحر المتوسط وهي المنطقه التي تتضمن جنوب جبل (اراتواستنيس) وكان السبب هو ارتفاع التكاليف لعمق المياة والغريب ان الشركه نفسها سبق واعلنت في عام 2004 عن حفرها في منطقه الامتياز علي عمق 20 الف متر تحت سطح البحر .... ثم ان نفس الشركه تحتقفظ بالرقم القياسي بحفرها وتشغيلها (اعمق حقل نفطي تحت الماء في العالم قبل ذلك في خليج المكسيك تحت مياة عمقها 20400متر ) والذي بدأ تشغيله في 2007 ومن الاغرب ...... بل ان شر البليه ما يضحك ..... ان حرصت وزارة البترول المصريه علي شكر شركه (شل ) وتعبيرها عن الامتنان العظيم لمجهوداتها ...... وبالطبع تشكر وزارة البترول المصريه شركه شل علي حسُن تعاونها خلال 7 سنوات خرجنا منها ونحن نسلم حقول النفط الي اسرائيل ..... وهذا هو حسُن التعاون فعلآ ...... وحسُن الجوار ..... فنحن نعمل في مصر بمدأ ...... ان الجار للجار ..... حتي ولو جار ........ وكان شر البليه ما يضحك بعد ان خرج وزير البترول المصري خرج ليفتي الان ويؤكد دون تقارير موثقه ..... ودون ان يراجع الابحاث المصريه والدوليه عن المنطقه ..... ليعلن علي الملأ ان منطقه حقول البترول لا تتبع المياة المصريه الاقليميه ...... فماذا اقول ...... والله لا اجد ما اقوله ولكني اعود واقول ..... حسبي الله ونعم الوكيل ...... هذا ماجناة وزير البترول المصري بعد الثورة ليكمل مسيرة من سبقوة في ادارة موارد مصر الطبيعيه والحدوديه ..... ولا غرابه في ذلك فبسرعه البرق تتحرك اسرائيل الان لاستثمار ثروتها الضخمه التي سقطت عليها من قارة المنسيين وبفضل الفساد المذهل وتبني سياسه وضع الرجل الغير المناسب في المكان المناسب ....... والشعوب التي تلهث خلف الساخرة المستديرة ففي يناير 2012 وقعا (نوبل انرجي ) اول صفقه بيع غاز من حقل (تمار) بكميه 330 مليون متر مكعب سنويآ لمده 16 سنه اي بقيمه مليار و200 دولار الي شركه (زورلو انرجي )التركيه التي تبني وتشغل محطتي توليد كهرباء (في اشدود ) في اسرائيل ولم تكن هذة هي الكارثه الوحيدة التي حصدتها مصر من قضيه حقول غاز البحر المتوسط ...... بل هناك ماهو اعمق واخطر عن امن مصر القومي ...... وسلامه اراضيها ..... ويعملون بالسياسه الان بحجه الدفاع عن امن مصر ويذهبون الي هناك لمطاردة جماعات التخلف هنا وهناك ....... بينما الغواصات الاسرائيليه تجوب سواحل مصر وموانيها ..... بل وتصل الي ضفاف النيل ..... وهذا الواقع الذي ايدة وكشفته الورقه البحثيه التي اعدها الدكتور نايل الشافعي والتي جاء فيها بالنص ..... انه في الفترة من 17 الي 30 اغسطس استعارت مصلحه المسح الجيولوجي الاسرائيلي سفينه الاستكشاف (نوتيلس )الامريكيه المتمركزه في (يالي كفك ) بتركيا ذات الغواصات الروبوتيه الثلاث لاخذ عينات ابحاث من جبل(ارتواستنيس ) وكان الهدف من المشروع كما يقول (د/ جون هال ) من المسح الجيولوجي الاسرائيلي هو استخدام (ارسالي سونار) كبير متعدد الاشعه لمسح كل الاغراض في المياة الاسرائيليه وذلك لاغراض مختلفه منها تقيم احتياطات الغاز والنفط بالسفينه وغواصاتها الثلاثه كي يتم التحكم فيها بالريمود كنترول وقام قائد السفينه باستكمال مسح السفح الجنوبي من جبل (ارتواستنيس ) وواصلت السفينه بغواصاتها مسح كامل للمنطقه الممتدة جنوبآ حتي سواحل (مصر) ..... واكررها مصر ......... نعم سواحل مصر اي بجانب المياة الاقليميه وليس فقط الاقتصاديه المصريه لمده اسبوعين بل ان البعثه تفتخر ..... وتباهي ..... وتتصابي في دلال لانها قد توغلت بغواصاتها الروبوتيه داخل النيل وقامت بتصوير ضفاف النيل من تحت الماء وفي (سبتمبر 2010) قام موقع اسرائيلي مختص بالاحياء المائيه بنشر صور لتلك المهمه ..... وكل صورة مختومه بوقت تصويرها ..... ومُرفقه بشرح مُسهب لما فيها ...... وفي حين توجهت مصلحه المسح الجيولوجي الاسرائيليه بالشكر لجهات عديدة الا انها لم تخص بالشكر اي جه مصريه بالطبع فالمعلومات والصور التي اوردتها الورقه البحثيه صادمه بما يكفي وزيادة ..... فاسرائيل ادخلت غواصاتها الي المياة المصريه بينما لا يوجد اي جهه امنيه او مخابراتيه او علميه ما يجري اسفل مياة النيل المصريه حتي وصلت ايضآ الي ضفاف النيل والاخطر من ذلك ان مصلحه المسح الجيولوجي الاسرائيلي لم تري في هذة الافعال انتهاكآ للسياده والاراضي المصريه مطلقآ ...... بل وتباهت بوصول اجهزتها الي هذة المناطق المصريه مما يدل علي قدرة المؤسسات الاسرائيليه في الاختراق والانتهاك العلني وليس هذا فحسب ...... بل قام موقع اسرائيلي بنشر هذة الصور للتفاخر بدور مصلحه المسح الجيولوجي ...... حدث كل هذا في مصر بينما المصريون منقسمون في حينها بين الاخوان والسلفيون ..... وقدم هذا البحث دكتور مصري يعيش خارج بلادة ...... ورغم ذلك فان بلاده تعيش فيه ..... تعيش في داخله ..... تعيش في اعماقه ..... فعاش في اعماقها ..... بل وغاص في اعماق اعماقها ...... كي يدرس ..... وينقب ..... وكي يبحث عن كنوزها ..... وكي يهتم بامنها وسلامها ..... فهذا هو العطاء ..... وهذا هو الحب ..... وهذا هو الوفاء ...... الابن البار دكتور نايل الشافعي الخبير في مجال الاتصالات ومؤسس موسوعه( المعرفه )
وقد افردت موضوع لضروره عودة الطيور المهاجرة (طيور العلم والعلماء)
عملآ بقول الرسول الكريم حين قال نحن معشر الانبياء لم نورث درهمآ ولا دينارآ وانما ورثنا(العلم) فمن اخذ به فقد اخذ بحظ وافر وقوله ايضآ اثنان اذا صلح حالهما صلح احوال العباد قيل من هما يارسول الله قال العلماء والامراء
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق